تخطى الى المحتوى
جميع التدوينات
تدوينات مطولة
راسلني
تسجيل الدخول
قائمة المراسلة
Twitter
LinkedIn
Telegram
بحث
التصنيفات
يوميات
(98)
تدوينات مطولة
(33)
تدوينات قديمة
(13)
نشرة كذا وكذا البريدية
(4)
أرشيف
سبتمبر ٢٠٢٣
٢٢:
ماذا يفعل المتدفقون عاطفةً عندما تتلبسهم النفس اللوامة؟
يوليو ٢٠٢٣
١١:
نشرة كذا وكذا البريدية (4): هذا هو الماء!
يونيو ٢٠٢٣
١٠:
نشرة كذا وكذا البريدية (3): عودة مظفرة بعد غياب طويل!
أبريل ٢٠٢٣
١٧:
بعيداً عن الذكاء الاصطناعي، مع جدي وريالاته والشايب وبسكويت ريكو
أبريل ٢٠٢٣
١٣:
عن الحنين الدائم إلى محتوى يأخذنا بعيداً عن كل الضجيج
أبريل ٢٠٢٣
٩:
عن المجالات التي لم أعد أقرأ فيها، خلاصات تجاربي الشخصية تغنيني
أبريل ٢٠٢٣
٤:
كسل الأربعينات؟ ماذا يحاول لص سيارتي قوله لي؟
نوفمبر ٢٠٢٢
٥:
لأننا لا نحب الآفلين.. عن الحضور الجميل: كيف تحافظ على وهجك وحضورك مع من يستحق
نوفمبر ٢٠٢٢
١:
تويتر بعد إيلون ماسك: هل ستكون نهاية الشبكات الاجتماعية كما يعرفها جيل الطيبين؟
أكتوبر ٢٠٢٢
١:
تعامل مع الويكند كإجازة صيف حتى تعود صباح الدوام بوجه صبوحي يفتح النفس
سبتمبر ٢٠٢٢
٢٣:
من أنتم؟ عن فرق الشركة الناشئة في مراحل التحول
سبتمبر ٢٠٢٢
١٩:
طه حسين يحذّر من تيك توك وسنابشات وتويتر قبل 77 عام!
سبتمبر ٢٠٢٢
١٧:
آل فانتي و فيلليني و طاهر، عن صدف الكتب الجميلة
مارس ٢٠٢٢
٢٦:
عن الفيل الأسود الجاثم فوق أكتافي، حان الوقت له أن يترجّل!
سبتمبر ٢٠٢١
٢٦:
عن الحاجة إلى التقدير والرغبة في الحصول على الاعتراف، نفسك بك أولى!
يوليو ٢٠٢١
٦:
لا تبحث عن شغفك، لأنّه سيجدك إذا أردت، التجارب تأتي أولاً
يوليو ٢٠٢١
٤:
اصنع ذكريات كل يوم حتى تغني حياتك
يونيو ٢٠٢١
٢٨:
هل أنت في المكان المناسب لك في هذه المرحلة؟
يونيو ٢٠٢١
٢٠:
عن سدّ الفجوة بين ذوقنا الرفيع ومهاراتنا القاصرة
يونيو ٢٠٢١
٦:
عن الاستمتاع باللحظة الراهنة، وإذا جرت الرياح بما لا تشتهي سفننا..
يونيو ٢٠٢١
١:
عن السعي نحو الاستقلالية
مارس ٢٠٢١
١٤:
ما يجب فعله عندما يعمّ الهراء هذا العالم، احم أسوار مدينتك!
فبراير ٢٠٢١
٢٣:
مُسْفِر و صالِحة و عَلْوة، لمَّا دعا في الرّكب داعي الفِرَاقْ
يناير ٢٠٢١
١٨:
متى يغادر المرء مكان عمله؟ إنّه الربيع يا سادة!
يناير ٢٠٢١
١٦:
لماذا تواصل الدجاجة وضع البيض؟ ولا تدر البقرة خمراً بدل الحليب؟
نوفمبر ٢٠٢٠
١٦:
إنه فخ! عن الحضور عبر الإعلام وفي المشهد العام
نوفمبر ٢٠٢٠
١٢:
خليك حسّاس، لا تسمح لأحد أن يسحب عليك
نوفمبر ٢٠٢٠
٢:
أهلاً نوفمبر، لديّ مشكلة صغيرة ومزعجة معك..
أكتوبر ٢٠٢٠
١٢:
كهف ساراماغو وجذوة الدهشة المتقدة
سبتمبر ٢٠٢٠
٢٧:
الأسبوع الأول لي مع كورونا..
سبتمبر ٢٠٢٠
١:
كيف تعاش الحياة؟ احرس انسانيتك..
يونيو ٢٠٢٠
٢٠:
عذراً يا رفاق، ليس هناك خريطة ولكن ربما هناك بوصلة
يونيو ٢٠٢٠
٧:
الدهشة الرمادية، عن تجربتي مع فترة العزل
أبريل ٢٠٢٠
١:
عن الحب غير المشروط، رسالة من أب إلى ابنه
مارس ٢٠٢٠
٨:
نشرة كذا وكذا (2): كورونا تدغدغ البشرية، من علّم عبدالناصر شرب السجائر؟
مارس ٢٠٢٠
٣:
ربما، محتمل، ممكن، لست متأكد، ومرحلة التسليك العظمى..
فبراير ٢٠٢٠
٢٩:
نشرة كذا وكذا (1): في حب د. المرعي، جيف بيزوس والرأسمالية المتطرّفة، استثمار أعناب..
فبراير ٢٠٢٠
٢٦:
الكتابة تُتعِب، ولكنها تواسي.. الكتابة كاستثمار ذاتي بعيد المدى
فبراير ٢٠٢٠
٢٣:
تهويدة القمر و أسعد تطبيق في العالم
فبراير ٢٠٢٠
١١:
عن هرم ماسلو والحاجة للاعتراف والتقدير، عن انتخابات الغرفة التجارية وحماس المتنافسين
فبراير ٢٠٢٠
٨:
مشروع صغير أم شركة ناشئة؟ صاحب مشروع أم رائد أعمال؟ إنّه فخ فخذ حذرك..
يناير ٢٠٢٠
٣٠:
كيف يطلع شكلك حلو وأسلوبك يفتح النفس واحترافي بأقل مجهود يذكر قبل أول اتصال..
يناير ٢٠٢٠
٢٥:
السعادة كوسيلة انتقام على طريقة جان جاك روسو
يناير ٢٠٢٠
٢١:
هل الحياة غير عادلة؟ قارورة عطر لها بكل الأحوال
يناير ٢٠٢٠
١٩:
في عصر نظام التفاهة، لا عاصم اليوم يمنع رؤية تجليّاتها في كل مكان من حولنا
يناير ٢٠٢٠
١٦:
عندما يصبح التميّز محنة، لماذا البعض في تويتر وخارجه يكره كل ناجح ومتميز ويسعى لإسقاطه؟
يناير ٢٠٢٠
١٤:
زيارة استجمام خفيفة إلى مدينة الملك عبدالله الاقتصادية
يناير ٢٠٢٠
٧:
حتى لا نقع في فخ الشعور بالندم من حيث لا نعلم..
يناير ٢٠٢٠
٤:
أهلاً 2020، عام الروقان وكذلك المفاجآت الكبرى والحصاد الكبير!
ديسمبر ٢٠١٩
٣١:
آخر يوم في العام، آخر يوم لي في رواق
ديسمبر ٢٠١٩
٢٥:
لا أحدَ وراءكَ، ولا أحدَ أمامكَ فقد انغلقَ الطريق الذي شقّه الأسلاف
ديسمبر ٢٠١٩
٢٣:
تعاني من ذاكرة هزيلة مثلي لا تحتفظ بالأسماء؟ ربما تساعدك هذه الحيلة..
ديسمبر ٢٠١٩
٢١:
وهل هناك هدية أجمل من كتاب جيّد مرفق بأنبل المشاعر والحب؟
ديسمبر ٢٠١٩
١٤:
خطّاب إلى عنان السماء
ديسمبر ٢٠١٩
٤:
تنفُّس
ديسمبر ٢٠١٩
٣:
هل يجب أن نسعى للحصول على محبة الناس والقبول؟
ديسمبر ٢٠١٩
٢:
لماذا؟
أكتوبر ٢٠١٩
١:
ما يجب أن يكتبه موظف ستاربكس على كوبك بدلاً من اسمك
سبتمبر ٢٠١٩
٢٩:
مع اليوغا وفي السعي وراء الصمت
سبتمبر ٢٠١٩
١٩:
ماذا يمكن أن نتعلمه من مخيّم جبر الخواطر؟
سبتمبر ٢٠١٩
٤:
بين الكارهين المستقعدين و المحبين المُسلِّكِين، استمع أكثر للذين ما دروا عنك
سبتمبر ٢٠١٩
٢:
عن تحقيق الذات، كيف وضع درجاتك مع هرم ماسلو؟
أغسطس ٢٠١٩
٣١:
عن بيئات العمل الخمس في السعودية، والمكان المناسب لحصد الخبرات والمهارات واكتشاف الشغف والقدرات الذاتية
أغسطس ٢٠١٩
٢٥:
لا تمضِ إلى الغابة، لا تشرب من البحرِ، لا تبني لك بيتاً، لا تكتب رسالة
أغسطس ٢٠١٩
٢٠:
عن تقاعد رائد الأعمال المبكر، أو عشم إبليس في الجنة..
أغسطس ٢٠١٩
١٦:
في أن لا تفعل شيء، عن عيد النوم والاسترخاء
أغسطس ٢٠١٩
٥:
الحريّة وطائر السنونو عند بيغوفيتش و المسيري
يوليو ٢٠١٩
٢٦:
أكأب فيلم في التاريخ: ألمانيا، الأم الشاحبة
يوليو ٢٠١٩
٢٢:
عن صاحب القلب السعيد أو مستر هابي هارت
يوليو ٢٠١٩
٢١:
هل هناك تطابق بين متطلّبات النجاح في عالم السياسة وعالم الأعمال؟
يوليو ٢٠١٩
١٢:
بين وزارة الوحدة و وزارة السعادة
يوليو ٢٠١٩
١٠:
لا شيء مميز في هذا اليوم إلاّ ربما أنه عيد ميلادي
يوليو ٢٠١٩
٩:
بين بول أوستر و صمويل بيكيت، وعدم تقدير الفرد لقيمة أعماله
يوليو ٢٠١٩
٦:
يوم مع طيف ألكسندر ولف
يوليو ٢٠١٩
٥:
لماذا أنا في تويتر؟
يوليو ٢٠١٩
٤:
عن إرهاب الإيجابيين و الحق في التشاؤم
يوليو ٢٠١٩
٢:
حينما يتحول الحلم الطويل إلى كابوس..
يوليو ٢٠١٩
١:
كن شريكي.. متى توافق أو ترفض على الدخول كشريك مؤسس في مشروع؟
يونيو ٢٠١٩
٣٠:
انقضى نصف العام، ماذا حدث لوعودنا وأهدافنا الشخصية؟
يونيو ٢٠١٩
٢٩:
ربيع في مرآة مكسورة
يونيو ٢٠١٩
٢٨:
هل كل شيء مجاني ليس ذو قيمة؟
يونيو ٢٠١٩
٢٧:
عن الرحلة الأسبوعية لمدينة تسعة أعشار الرزق
يونيو ٢٠١٩
٢٦:
ساوندكلاد.. أنا متأسف
يونيو ٢٠١٩
٢٥:
هل فعلاً كان لدى الأوغاد الناصحين مصاعد؟
يونيو ٢٠١٩
٢٣:
عندك بيتكوين سلف؟
يونيو ٢٠١٩
٢٢:
عن قداسة ظهيرة السبت
يونيو ٢٠١٩
٢١:
مجدداً مع اعترافات تولستوي
يونيو ٢٠١٩
٢٠:
لا يمكنك التعلّم وأنت تتحدث طوال الوقت
يونيو ٢٠١٩
١٩:
بورغيد تريد أن تبصر
يونيو ٢٠١٩
١٨:
حياة فاشل، والحقيبة المثالية
يونيو ٢٠١٩
١٧:
لا تنسى السياق يا أذكى واحد في الكون!
يونيو ٢٠١٩
١٦:
كلّه رايح؟ بالرأفة يا 2019
يونيو ٢٠١٩
١٥:
حصلت على استثمار جريء؟ مبروك يا بطل..
يونيو ٢٠١٩
١٤:
مثلّث قمّة العطاء؟
يونيو ٢٠١٩
١٣:
نهاية أسبوع، كتاب و درّاجة
يونيو ٢٠١٩
١٢:
في أن تقول لا..
يونيو ٢٠١٩
١١:
من المسؤول عن تأهيل وتجهيز الفرد لوظائف المستقبل؟
يونيو ٢٠١٩
١٠:
إلى أي ضفة من النهر ستصل يا ترى؟
يونيو ٢٠١٩
٩:
مع نافال
يونيو ٢٠١٩
٨:
واحد اتفاقية تفاهم لو سمحت
يونيو ٢٠١٩
٧:
بجاحة نيتفلكس
يونيو ٢٠١٩
٦:
العيد وحقيبة الليتواني
يونيو ٢٠١٩
٦:
من جديد
أغسطس ٢٠١٨
١١:
عن العودة إلى الإنسانية العادية.. رؤية الثمانيني هنري ميلر للحياة
فبراير ٢٠١٨
١٧:
حتى تأخذ حقك من الحياة عنوةً.. كيف تنوي قضاء العشرين سنة القادمة من حياتك؟
ديسمبر ٢٠١٧
١٦:
وأخيراً، أمازون تبدأ في توفير الكتب العربية الالكترونية بصيغة الكندل، هنا كل ما تود معرفته..
ديسمبر ٢٠١٧
٩:
لست وحدك.. عن الخوف من الوحدة فلنتكلم..
أكتوبر ٢٠١٧
١٠:
حول حقك أن لا تعيش نصف حياة..
سبتمبر ٢٠١٧
١٨:
عندما يضع التعب يده على أهدابك..
أكتوبر ٢٠١٦
٣١:
مآسي الحروب وحزن الأمهات، من روائع سفيتلانا أليكسييفيتش
فبراير ٢٠١٥
٢٧:
لماذا نجد صعوبة في التنازل عن آرائنا وقناعاتنا؟
فبراير ٢٠١٥
٢٧:
عزيزي المتجرّد، حان الوقت لنعيد النظر في دور وأثر افتراضاتنا وتوقعاتنا المسبقة
يناير ٢٠١٥
١٠:
لماذا يجب أن تتزوجي رجلاً يقرأ؟
سبتمبر ٢٠١٤
١٧:
كيف تصبح متسامحاً ومتعايشاً مع الآخرين؟
سبتمبر ٢٠١٤
٣:
الفرق بين الإيجابية المزيفة و الإيجابية الحقيقية
يونيو ٢٠١٤
٢١:
ماذا تفعل عندما لا يفي وطنك ببعض تعهداته؟
مايو ٢٠١٤
١٣:
الحمامة فرج في تزممارت.. شيء من قصص سجون الظلم العربية
مايو ٢٠١٤
١٠:
دور وسائل الإعلام الغربية في الترفيه عن شعوب الأنظمة الشمولية الحاكمة
أبريل ٢٠١٤
٢٥:
عن الستين كلمة.. الغطاء القانوني الأمريكي لضربات الدرونز والحرب على الإرهاب
أبريل ٢٠١٤
٢٥:
أسباب السعادة كما يراها الأديب أحمد أمين
أبريل ٢٠١٤
٢٠:
يا للهول، ماذا جرى لشباب هذه الأيام؟
أبريل ٢٠١٤
١١:
صديقي صاحب الآراء الموضوعية والمنطقية والوسطية، هل أنت كذلك فعلاً؟
مارس ٢٠١٤
٢٩:
ما هو الكتاب الذي غير مجرى حياتك؟
مارس ٢٠١٤
٢٩:
كتاب الكتروني: رواية «القاعدة» من الداخل على لسان الجاسوس رمزي
فبراير ٢٠١٤
٢٠:
عزيزي رائد الأعمال، إنسى واتساب وجزمة سندريلا وخليك واقعي..
فبراير ٢٠١٤
١٩:
للأسف، لن تستطيع أن تهتم بكل ما يستحق الاهتمام..
فبراير ٢٠١٤
١٨:
لكي تسمح لروحك أن تنمو..
أكتوبر ٢٠١٢
٢٧:
متى آخر مرة وقعت فيها في الحُبْ؟
أكتوبر ٢٠١٢
١٤:
كوكبٌ اسمه ذهبان (1) : قالوا لها أني ميت، قولوا لأمي أني حي..
أبريل ٢٠١١
١٩:
فكر يستحق الانتشار .. د. علي محمد فخرو : ولكن، ماذا عن حب الوطن للمواطن ؟
نوفمبر ٢٠١٠
١:
الصحافة السعودية قبل خمسين عام كما وصفها الأستاذ الأديب عبدالله عبدالجبار.. ماذا تغير؟
يونيو ٢٠١٠
١٤:
المبتعث الدبشه، المبتعث التائه، أم المبتعث البطل؟ 11 نصيحة للمبتعثين والمبتعثات السعوديين
مايو ٢٠١٠
٢٨:
هل يتبرأ طلبة العلم ومشايخ قبيلة غامد من أحمد آل عميرة الغامدي كما تبرأو من أحمد بن قاسم الغامدي؟