تخطى الى المحتوى

عالم الأمس: ماذا لو عاد ستيفان زفايغ ورأى ما يفعله قومه اليوم في فلسطين؟

عالم الأمس: ماذا لو عاد ستيفان زفايغ ورأى ما يفعله قومه اليوم في فلسطين؟

ما فعله ويفعله اليهود في الشعب الفلسطيني لا يختلف عما فعلته أوروبا في اليهود؛ احتلال وتطهير عرقي وتشريد واغتصاب لكافة الحقوق الإنسانية.
نعرف ما فعله اليهود في فلسطين منذ 1948، والواقع اليوم يؤكد ما نعرفه سلفاً، ولا جديد فيه. ولكن نحتاج إلى فهم هذا الانحياز الغربي المتطرّف، والدعم الجنوني المطلق الذي يقدمه الغرب وأمريكا منذ تفجّر الأحداث!
تبدو تصرّفات الغرب وكأنّها من باب التطّهر والتعويض عما فعله أسلافهم في اليهود، على حسابنا نحن العرب والمسلمون.
لفهم عقدة الغرب هذه، يمكن الرجوع لكثير من الكتب التاريخية والمذكرات والأفلام والأعمال الأدبية التي وثقت ما فعلته أوروبا في اليهود. أحد أفضل الأعمال التي مرّت عليَّ هي مذكرات ستيفان زفايغ "عالم الأمس".

أحدث التدوينات

للأعضاء عام

النشرة البريدية (16) - حقائق قاسية عن النجاح

للأعضاء عام

النشرة البريدية (15) - أنت شخص سعيد، حتى لو تكن منتبه لذلك

للأعضاء عام

النشرة البريدية (14) - في المنتصف، حين يكون الإنسان عاديًا، ربما تكون الجنة

للأعضاء عام

النشرة البريدية (13) - إلى حفل أقرأ ولقاء عبد الرزاق قرنح

للأعضاء عام

لا تتزوجي رائد أعمال، إنّه فخ!

للأعضاء عام

النشرة البريدية (12) - آثار نهايات الصداقة المسكوت عنها

للأعضاء عام

النشرة البريدية (11) - تماسكوا يا رفاق

للأعضاء عام

النشرة البريدية (10) - الهروب من الجنّة

للأعضاء عام

لا تجعل التجارب السيئة تغيّرك، فتصبح مثلهم

للأعضاء عام

النشرة البريدية (9) - وقل اعملوا