تخطى الى المحتوى

ساوندكلاد.. أنا متأسف

فؤاد الفرحان
فؤاد الفرحان

لو سئلت عن ترتيبي الشخصي للشبكات الاجتماعية والتطبيقات من حيث الأهمية الشخصية، لما نزلت ساوندكلاود عن أحد المراتب الثلاث الأولى إذا لم تكن الأولى. في الوقت الذي تقوم فيه باقي الشبكات وتطبيقات السوشل ميديا بتعكير المزاج بما يجري فيها من صراع وجنون ونفاق وتوافه، يسعى مستخدمي ساوندكلاود على تعديل مزاجي بكل طريقة ممكنة عبر ما يرفعونه من أعمال بديعة.

في بعض الليالي أعيد تشغيل بعض الأعمال المدهشة أكثر من مرة، بل مرّات ومرّات بلا ملل لأنها وافقت مزاج معين أمرّ به، وتقول ما أود قوله. هذه الأيام هي أيام قصيدة سميح القاسم العظيمة “أنا متأسف”..

يوميات

تدوينات أخرى

للأعضاء عام

بعيداً عن الذكاء الاصطناعي، مع جدي وريالاته والشايب وبسكويت ريكو

بعد كل صلاة، كان يعطي جدي كل طفلٍ يلقاه في المسجد ريالاً جديداً.

بعيداً عن الذكاء الاصطناعي، مع جدي وريالاته والشايب وبسكويت ريكو
للأعضاء عام

عن الحنين الدائم إلى محتوى يأخذنا بعيداً عن كل الضجيج

لم أطمح يوماً أن أحترف الكتابة، فأنا ضيف ثقيل عليها، وحرفتي هي في مجال الأعمال والتكنولوجيا، كان ومازال هدفي فقط هو الاحتفاظ بقدرتي على بلورة مشاعري وأفكاري على هيئة كلمات.

عن الحنين الدائم إلى محتوى يأخذنا بعيداً عن كل الضجيج
للأعضاء عام

عن المجالات التي لم أعد أقرأ فيها، خلاصات تجاربي الشخصية تغنيني

خيالنا كان طرياً، معرفتنا لم تتكون بعد، وتجاربنا الميدانية شبه معدومة. أتت تلك المعلومات والحكم والمعارف على أرضٍ شبه خام، فاستوطنتها لمدة لا بأس بها.

عن المجالات التي لم أعد أقرأ فيها، خلاصات تجاربي الشخصية تغنيني