التدوينات
ماذا يفعل المتدفقون عاطفةً عندما تتلبسهم النفس اللوامة؟
ونفس الإنسان كما نعلم متقلبة الأحوال، يطغى عليها تارةً اللوم فتكون نفساً لوامة، وتسيطر أحياناً على صاحبها فتصبح نفساً أمّارة، وعندما ينزل عليها المولى الطمأنينة والسلام فإذا بها "النفس المطمئنة".

نشرة كذا وكذا البريدية (4): هذا هو الماء!
العدد الرابع، مختارات مما لفت انتباهي من مشاهدات وقراءات خلال الشهر الماضي...

نشرة كذا وكذا البريدية (3): عودة مظفرة بعد غياب طويل!
العدد الثالث، عدد كامل الدسم يعوض عن الغياب الطويل..

بعيداً عن الذكاء الاصطناعي، مع جدي وريالاته والشايب وبسكويت ريكو
بعد كل صلاة، كان يعطي جدي كل طفلٍ يلقاه في المسجد ريالاً جديداً

عن الحنين الدائم إلى محتوى يأخذنا بعيداً عن كل الضجيج
لم أطمح يوماً أن أحترف الكتابة، فأنا ضيف ثقيل عليها، وحرفتي هي في مجال الأعمال والتكنولوجيا، كان ومازال هدفي فقط هو الاحتفاظ بقدرتي على بلورة مشاعري وأفكاري على هيئة كلمات.

عن المجالات التي لم أعد أقرأ فيها، خلاصات تجاربي الشخصية تغنيني
خيالنا كان طرياً، معرفتنا لم تتكون بعد، وتجاربنا الميدانية شبه معدومة. أتت تلك المعلومات والحكم والمعارف على أرضٍ شبه خام، فاستوطنتها لمدة لا بأس بها.
كسل الأربعينات؟ ماذا يحاول لص سيارتي قوله لي؟
أحد عيوبي المستحدثة في السنوات الفائتة هي عدم إسراعي في إصلاح جهاز ما أملكه إذا تعطل جزئياً، بل أواصل استخدامه ما دام يعمل، حتى تسمح الظروف بالصدفة بإصلاحه أو يموت.
لأننا لا نحب الآفلين.. عن الحضور الجميل: كيف تحافظ على وهجك وحضورك مع من يستحق
سرّ الحضور الجميل هو في تركيزه وتكثيفه في علاقات مستحقة، تحافظ على وهجك لمن يستحق. تُدخِل وتُبقي في دائرة حضورك من تراه يستحق حضورك، وتخرج منها من أفل.

تويتر بعد إيلون ماسك: هل ستكون نهاية الشبكات الاجتماعية كما يعرفها جيل الطيبين؟
بسبب قذارة السياسة، أصبح تويتر منذ سنوات طويلة أشبه بـ "مبولة عامّة"، مكان إذا اضطررت الذهاب له تحاول أن لا تتسخ بما يجري فيه.

تعامل مع الويكند كإجازة صيف حتى تعود صباح الدوام بوجه صبوحي يفتح النفس
تظهر الأبحاث أن التباطؤ وإيلاء المزيد من الاهتمام لما يحيط بك، والنشاط الذي تقوم به، والأشخاص المشاركين فيه، يسمح لك بالاستمتاع بما تفعله أكثر
