تخطى الى المحتوى

كتاب الكتروني: رواية «القاعدة» من الداخل على لسان الجاسوس رمزي

فؤاد الفرحان
فؤاد الفرحان

نشرت صحيفة الحياة خلال شهر مارس 2014 سلسلة لقاءات مع شخص يزعم بأنه جهادي سابق تحول إلى جاسوس على القاعدة وبن لادن ورفاقه 9 أعوام.
أجرى الحوار شخص يدعى أمجد أبو العز، وبالبحث في قوقل لم أجد الكثير عن إسم هذا الشخص سوى د. أمجد أبو العز أكاديمي متخصص في الشؤون الأوروبية – مدير المركز الأمريكي البريطاني للدراسات والأبحاث لمنطقة الخليج – لندن، بحسب بروفايله في صحيفة الشرق السعودية.
لا أعلم إن كان هو نفس الشخص أم لا؟ ولا أعلم عن مدى مصداقية الجاسوس المسمى في اللقاءات بـ "رمزي"، ولكن الحوار ممتع وفيه الكثير من المعلومات المثيرة.
يذكر الجاسوس رمزي في الحلقة الأولى من اللقاء بأنه سينشر كامل قصته قريباً في كتاب له باللغة الإنجليزية بعنوان "القاعدة وقوة النبوءة". بحثت في أمازون عن كتاب إنجليزي ربما سيصدر قريباً ويحمل ذلك العنوان ولكن لم أجد شيء يذكر.

جمعت اللقاءت الست على شكل كتاب إلكتروني يمكن تنزيله وقراءته على الكندل، الآيفون، الآيباد، أو أي هاتف وجهاز لوحي لديك.

أو بإمكانك قراءة جميع الحلقات في موقع صحيفة الحياة:

هل رمزي شخصية حقيقية أم لا؟ من الصعب الحكم بالإثبات لأنه لم يظهر للعلن بهويته وصورته، وفي نفس الوقت من الصعب النفي لأنه من المعروف بأن القاعدة لطالما كانت مخترقة أمنياً مثلها مثل أي مجموعات خطيرة..

قراءة ممتعة..


تدوينات أخرى

للأعضاء عام

زواج طارق، يومٌ من أيام الفرح والمسرّات

أخي طارق، قلبي الذي يمشي على الأرض، سندي وسندياني، رفيقي العظيم الذي ألوذ به بعد الله كلما تكدرت وضاق صدري، ملاكنا الذي يملئ حياتنا بالفرح والسرور والبراءة واللطف، بلغ الأربعون من العمر، وتزوج أخيراً كما طلب.

زواج طارق، يومٌ من أيام الفرح والمسرّات
للأعضاء عام

داعش كجمعية لرعاية القطط مقارنةً بحضارة فرنسا التي قامت على الإرهاب

تعيش المنطقة في نوفمبر الكئيب هذا أيام حروب وأنهار دماء جديدة، وبما أنني من قوم “داوني بالتي كانت هي الداء”، فقد قرأت قبل أيام كتاباً يحمل عنواناً نوفمبرياً كئيباً

داعش كجمعية لرعاية القطط مقارنةً بحضارة فرنسا التي قامت على الإرهاب
للأعضاء عام

ماذا يحدث مع أولئك الذين لا يستمعون إلى صوت أرواحهم؟

يحدث أحياناً أن تمضي في طريق أو مشروع أو علاقة، وبعد فترة يظهر لك صوتٌ داخلي يهمس لك بأنّ هذا الطريق ليس لك، وأنه لن يأخذك إلى ما تأمله.

ماذا يحدث مع أولئك الذين لا يستمعون إلى صوت أرواحهم؟