تخطى الى المحتوى

يوم مع طيف ألكسندر ولف

فؤاد الفرحان
فؤاد الفرحان
1 دقيقة قراءة

هذا السبت رفيقي فيه كان الرواية الروسية المذهلة “طيف ألكسندر وولف”. من أجمل الأعمال الأدبية الروسية التي مرت علي. قالت الجارديان عنها “عمل به قوة عظيمة، سيبقى معك طيلة حياتك”.

بعدما بدأت فيها وأنهيتها في نفس اليوم، أستطيع القول أنه ليس في هذا الوصف مبالغة. فهذا عمل عظيم بالفعل ويستحق الوقت والقراءة مرتين بدون شك.

أسوأ ما قدمته روسيا للبشرية كان الشيوعية سابقاً و بوتين حالياً. أما أفضل ما قدمته للبشرية فهو الأدب الروسي، وبعض جوانب الفن الأخرى. يصعب الحديث عن الرواية والأدب العالمي بدون التحدث عن عمالقة الأدب الروسي الذين يطول سرد أسمائهم وأعمالهم العظيمة. آخرهم جايتو جازدانوف صاحب هذه الرواية الذي لم أسمع به من قبل، وتعتبر هذه الرواية الأولى له التي تم نقلها للعربية.

الرواية تباع بصيغة ورقية على متاجر الكتب الورقية، وموجودة بنسخة كندل على أمازون كذلك.


تدوينات أخرى

للأعضاء عام

زواج طارق، يومٌ من أيام الفرح والمسرّات

أخي طارق، قلبي الذي يمشي على الأرض، سندي وسندياني، رفيقي العظيم الذي ألوذ به بعد الله كلما تكدرت وضاق صدري، ملاكنا الذي يملئ حياتنا بالفرح والسرور والبراءة واللطف، بلغ الأربعون من العمر، وتزوج أخيراً كما طلب.

زواج طارق، يومٌ من أيام الفرح والمسرّات
للأعضاء عام

داعش كجمعية لرعاية القطط مقارنةً بحضارة فرنسا التي قامت على الإرهاب

تعيش المنطقة في نوفمبر الكئيب هذا أيام حروب وأنهار دماء جديدة، وبما أنني من قوم “داوني بالتي كانت هي الداء”، فقد قرأت قبل أيام كتاباً يحمل عنواناً نوفمبرياً كئيباً

داعش كجمعية لرعاية القطط مقارنةً بحضارة فرنسا التي قامت على الإرهاب
للأعضاء عام

ماذا يحدث مع أولئك الذين لا يستمعون إلى صوت أرواحهم؟

يحدث أحياناً أن تمضي في طريق أو مشروع أو علاقة، وبعد فترة يظهر لك صوتٌ داخلي يهمس لك بأنّ هذا الطريق ليس لك، وأنه لن يأخذك إلى ما تأمله.

ماذا يحدث مع أولئك الذين لا يستمعون إلى صوت أرواحهم؟