تخطى الى المحتوى

الصحافة السعودية قبل خمسين عام كما وصفها الأستاذ الأديب عبدالله عبدالجبار.. ماذا تغير؟

فؤاد الفرحان
فؤاد الفرحان

قبل حوالي خمسين عام كتب الأستاذ الأديب عبدالله عبدالجبار واصفاً الصحافة السعودية:

وصحافتنا اليوم أمرها عجب بين صحافة العالم، فهي ليست صحافة خبر، وهي ليست كذلك صحافة رأي، فالخبر يمنعه الرقيب الصغير، والرأي يقتله الرقيب الكبير.. إلا ما كان من رأي أو خبر يتفق ومصلحة الحاكمين..
.. وأنا لا أنكر أن بعض صحفنا تبذل جهدها في التحسن والتطور، وتحاول أن تخرج من (قمقم سليمان) ولكنها ما تكاد تطل برأسها لكي تتنفس في الهواء دقيقة واحدة حتى تتلقى – في أشخاص أصحابها وكتابها ومحرريها – صفعات تكتم أنفاسها وتعيدها مرة أخرى إلى قاع ذلك القمقم اللعين!

تدوينات قديمة

تدوينات أخرى

للأعضاء عام

وأخيراً، أمازون تبدأ في توفير الكتب العربية الالكترونية بصيغة الكندل، هنا كل ما تود معرفته..

استحواذ أمازون على سوق [https://www.tech-wd.com/wd/2017/03/22/%D8%A3%D9%85%D8%A7%D8%B2%D9%88%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%88%D8%B0-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B3%D9%88%D9%82-%D9%83%

للأعضاء عام

لماذا نجد صعوبة في التنازل عن آرائنا وقناعاتنا؟

الإنسان بطبيعته يحب ما يملكه. ننظر بحميمية لممتلكاتنا، منازلنا، سياراتنا، أجهزتنا الحاسوبية،.. نحب تجاربنا معها، والأوقات والذكريات التي قضيناها في استخدامها. ولذلك نراها ذات قيمة عالية لارتباطها العاطفي معنا. نميل إلى التركيز على الخسائر التي سنتكبدها نتيجة تخلينا عن ما نملكه، أكثر من التركيز على المكاسب التي سنجنيها. ونتوقع أن

للأعضاء عام

كيف تصبح متسامحاً ومتعايشاً مع الآخرين؟

> ومعظم مشاكلنا فى التعامل مع الآخرين تأتى من خطأ فى تفكيرنا نحن، لا في تفكيرهم هم . فنحن نفكر فى الناس كما لو كانوا مثلنا تماماً، متطابقين معنا فى كل الصفات النفسية والأخلاقية. وبالتالى فإننا ننتظر منهم أن يتصرفوا معنا كما لو كانوا نحن وكنا هم. فإذا جاء ما ننتظره منهم