تخطى الى المحتوى

الصحافة السعودية قبل خمسين عام كما وصفها الأستاذ الأديب عبدالله عبدالجبار.. ماذا تغير؟

فؤاد الفرحان
فؤاد الفرحان

قبل حوالي خمسين عام كتب الأستاذ الأديب عبدالله عبدالجبار واصفاً الصحافة السعودية:

وصحافتنا اليوم أمرها عجب بين صحافة العالم، فهي ليست صحافة خبر، وهي ليست كذلك صحافة رأي، فالخبر يمنعه الرقيب الصغير، والرأي يقتله الرقيب الكبير.. إلا ما كان من رأي أو خبر يتفق ومصلحة الحاكمين..
.. وأنا لا أنكر أن بعض صحفنا تبذل جهدها في التحسن والتطور، وتحاول أن تخرج من (قمقم سليمان) ولكنها ما تكاد تطل برأسها لكي تتنفس في الهواء دقيقة واحدة حتى تتلقى – في أشخاص أصحابها وكتابها ومحرريها – صفعات تكتم أنفاسها وتعيدها مرة أخرى إلى قاع ذلك القمقم اللعين!


تدوينات أخرى

للأعضاء عام

زواج طارق، يومٌ من أيام الفرح والمسرّات

أخي طارق، قلبي الذي يمشي على الأرض، سندي وسندياني، رفيقي العظيم الذي ألوذ به بعد الله كلما تكدرت وضاق صدري، ملاكنا الذي يملئ حياتنا بالفرح والسرور والبراءة واللطف، بلغ الأربعون من العمر، وتزوج أخيراً كما طلب.

زواج طارق، يومٌ من أيام الفرح والمسرّات
للأعضاء عام

داعش كجمعية لرعاية القطط مقارنةً بحضارة فرنسا التي قامت على الإرهاب

تعيش المنطقة في نوفمبر الكئيب هذا أيام حروب وأنهار دماء جديدة، وبما أنني من قوم “داوني بالتي كانت هي الداء”، فقد قرأت قبل أيام كتاباً يحمل عنواناً نوفمبرياً كئيباً

داعش كجمعية لرعاية القطط مقارنةً بحضارة فرنسا التي قامت على الإرهاب
للأعضاء عام

ماذا يحدث مع أولئك الذين لا يستمعون إلى صوت أرواحهم؟

يحدث أحياناً أن تمضي في طريق أو مشروع أو علاقة، وبعد فترة يظهر لك صوتٌ داخلي يهمس لك بأنّ هذا الطريق ليس لك، وأنه لن يأخذك إلى ما تأمله.

ماذا يحدث مع أولئك الذين لا يستمعون إلى صوت أرواحهم؟