
👋 مرحبا، اسمي فؤاد الفرحان.
أهلاً بك في كهفي الخاص، هنا أنشر أفكار وخواطر حول أمور لفتت انتباهي وتمر علي في حياتي الشخصية والعملية. أؤمن أن الكتابة تعتبر من لحظات القبض على الدهشة، وأنّ القدرة على توثيقها على شكل كلمات وحروف هي من متع الحياة.
مهتم بمجال ريادة الأعمال، حيث أعمل في مجال تأسيس الشركات الناشئة والاستثمار الجريء. أسست مع شركاء عدد من الشركات الناشئة مثل رواق (سابقاً)، رسال 🎁، 1Pass 💪، و أعناب 🎓. القراءة والكتب مصادر شغفي المستمر.
بعيداً عن الذكاء الاصطناعي، مع جدي وريالاته والشايب وبسكويت ريكو
بعد كل صلاة، كان يعطي جدي كل طفلٍ يلقاه في المسجد ريالاً جديداً.

عن الحنين الدائم إلى محتوى يأخذنا بعيداً عن كل الضجيج
لم أطمح يوماً أن أحترف الكتابة، فأنا ضيف ثقيل عليها، وحرفتي هي في مجال الأعمال والتكنولوجيا، كان ومازال هدفي فقط هو الاحتفاظ بقدرتي على بلورة مشاعري وأفكاري على هيئة كلمات.

عن المجالات التي لم أعد أقرأ فيها، خلاصات تجاربي الشخصية تغنيني
خيالنا كان طرياً، معرفتنا لم تتكون بعد، وتجاربنا الميدانية شبه معدومة. أتت تلك المعلومات والحكم والمعارف على أرضٍ شبه خام، فاستوطنتها لمدة لا بأس بها.
كسل الأربعينات؟ ماذا يحاول لص سيارتي قوله لي؟
أحد عيوبي المستحدثة في السنوات الفائتة هي عدم إسراعي في إصلاح جهاز ما أملكه إذا تعطل جزئياً، بل أواصل استخدامه ما دام يعمل، حتى تسمح الظروف بالصدفة بإصلاحه أو يموت.
لأننا لا نحب الآفلين.. عن الحضور الجميل: كيف تحافظ على وهجك وحضورك مع من يستحق
سرّ الحضور الجميل هو في تركيزه وتكثيفه في علاقات مستحقة، تحافظ على وهجك لمن يستحق. تُدخِل وتُبقي في دائرة حضورك من تراه يستحق حضورك، وتخرج منها من أفل.

النشرة الإخبارية
انضم إلى النشرة الإخبارية لتلقي آخر التحديثات.