
مرحبا 👋
أهلاً بك في كهفي الخاص، هنا أنشر أفكار وخواطر حول أمور لفتت انتباهي وتمر علي في حياتي الشخصية والعملية. أؤمن أن الكتابة تعتبر من لحظات القبض على الدهشة، وأنّ القدرة على توثيقها على شكل كلمات وحروف هي من متع الحياة.
مهتم بمجال ريادة الأعمال، حيث أعمل في مجال تأسيس الشركات الناشئة والاستثمار الجريء. أسست مع شركاء عدد من الشركات الناشئة مثل رواق (سابقاً)، رسال 🎁، 1Pass 💪، و أعناب 🎓. القراءة والكتب مصادر شغفي المستمر.
زواج طارق، يومٌ من أيام الفرح والمسرّات
أخي طارق، قلبي الذي يمشي على الأرض، سندي وسندياني، رفيقي العظيم الذي ألوذ به بعد الله كلما تكدرت وضاق صدري، ملاكنا الذي يملئ حياتنا بالفرح والسرور والبراءة واللطف، بلغ الأربعون من العمر، وتزوج أخيراً كما طلب.

داعش كجمعية لرعاية القطط مقارنةً بحضارة فرنسا التي قامت على الإرهاب
تعيش المنطقة في نوفمبر الكئيب هذا أيام حروب وأنهار دماء جديدة، وبما أنني من قوم “داوني بالتي كانت هي الداء”، فقد قرأت قبل أيام كتاباً يحمل عنواناً نوفمبرياً كئيباً

ماذا يحدث مع أولئك الذين لا يستمعون إلى صوت أرواحهم؟
يحدث أحياناً أن تمضي في طريق أو مشروع أو علاقة، وبعد فترة يظهر لك صوتٌ داخلي يهمس لك بأنّ هذا الطريق ليس لك، وأنه لن يأخذك إلى ما تأمله.

عالم الأمس: ماذا لو عاد ستيفان زفايغ ورأى ما يفعله قومه اليوم في فلسطين؟
نعرف ما فعله اليهود في فلسطين منذ 1948، والواقع اليوم يؤكد ما نعرفه سلفاً، ولا جديد فيه. ولكن نحتاج إلى فهم هذا الانحياز الغربي المتطرّف، والدعم الجنوني المطلق الذي يقدمه الغرب وأمريكا منذ تفجّر الأحداث!

ماذا يفعل المتدفقون عاطفةً عندما تتلبسهم النفس اللوامة؟
ونفس الإنسان كما نعلم متقلبة الأحوال، يطغى عليها تارةً اللوم فتكون نفساً لوامة، وتسيطر أحياناً على صاحبها فتصبح نفساً أمّارة، وعندما ينزل عليها المولى الطمأنينة والسلام فإذا بها "النفس المطمئنة".
