ظاهرة العملاء تتزايد في بيئة «حزب الله» وتكشف اختراق قيادته
وأكد أن «المعلومات التي قدمها صالح للإسرائيليين أفضت إلى اغتيال عشرات الكوادر والقادة في الحزب وآخرهم المسؤول عن الملف الفلسطيني في الحزب حسن بدير ونجله علي، اللذين اغتيلا في غارة نفذتها مسيرة إسرائيلية استهدفت منزلهما في حيّ الجاموس بالضاحية الجنوبية في 29 آذار (مارس) الماضي». وقال «الأخطر من هذا كلّه أنه كان يزود الإسرائيليين باسم المسؤول الذي يجري تعيينه خلفاً للقائد الذي يتم اغتياله، وغالباً ما كان يلتقط صوراً له مع هؤلاء القادة ويرسلها إلى الإسرائيليين».
“للحديث بقية وأشياء أخرى"، نشرة بريدية جديدة أنصح بها، للصديق الرقمي القديم عبدالرحمن جابر، مقيم في هولندا وقلبه معلّق حولنا، وصلني العدد الثالث، جميل كسابقيه.
وفي سياق العلاقة المُلتبسة بالأب لا يبدو أن الشاب الجهادي كان ينحو إلى التبرؤ من والده، القومي العربي، التقدمي بتأثير ناصري، العلماني بطريقة أو بأخرى؛ بقدر ما كان يرى في نفسه امتداداً، مجيداً وظافراً، وعملياً، للأب الذي كانت أبرز نشاطاته هي الكتابة.
يبدو أن الحرب السريعة بين الهند وباكستان انتهت بتأديب الهند، هناك شبه إجماع أن ما حصل هو فضيحة بكل المقاييس للهند، وكسر لغرورها.
هذا مقال رهيب يشرح ما حصل، وهذا فيديو من شخص آخر يطرح الفكرة نفسها؛ التقنيات العسكرية الصينية التي اعتمدت عليها باكستان حققت نجاحاً ساحقاً أمام منظومة الأسلحة الغربية التي يعتمد عليها الجيش الهندي.
عبدالرشيد إبراهيم الروسي، تعرّفت على هذه الشخصية العجيبة من خلال هذا الكتاب الجميل، نقل المؤلف إليه نصوصاً من كتاب رحلات هذا الداعية في شرق آسيا قبل الحرب العالمية الأولى بمدة، وهو كتاب ضخم من مجلدين.
أنهيت كتبي التي اشتريتها في معرض جدة للكتاب ديسمبر، واكتشف أن الدوحة تستضيف هذه الأيام معرض الكتاب، سافرت إلى هنا، واشتريت مجموعة جيدة بسعر مقبول، وهذه الندوة الوحيدة التي حضرتها.
حوار مطول مع عمرو موسى، تناول فيه لمحات من ذكرياته مع كثير من الرؤساء والشخصيات السياسية. قرأت حلقات اللقاء عبر صحيفة الشرق الأوسط الأيام الماضية، ثم وجدت على يوتيوب الحلقة الأولى و الحلقة الثانية.
أتفق مع الكاتب، معظم كتب ريادة الأعمال هراء، ولا مفر من صناعة قصتك وتجربتك بنفسك، مع قراءة ودراسة بعض الكتب التأسيسية العميقة.
هل سمعت عن ثورة المسلمين الأفارقة في البرازيل سنة 1835؟
أتمنى لو هناك كتاب/رواية بالعربية عن هذا الموضوع، يومين من الأحداث الساخنة لثورة قادها مسلمين مستعبدين في ذلك البلد البعيد.
نص مطول بديع عن ماريو بارغاس يوسا..
يرى يوسا أن القراءة “تُوقظ في الإنسان روح التمرد، ولهذا علينا أن نواصل الحلم، والقراءة، والكتابة، بوصفها أكثر الوسائل فاعلية في مواجهة هشاشتنا، وفي قهر الزمن، وفي تحويل المستحيل إلى ممكن.”
عبدالله المهيري يكتب عن محاولات أنسنة الروبوتات
في الماضي كنت أرى اختراع شيء جديد ليس مشكلة في حد ذاته بل في استخدام الاختراع، الآن لم أعد أؤمن بذلك، قبل اختراع الشيء سؤال لماذا سنفعل ذلك يجب أن يكون الأهم وليس هل نستطيع فعل ذلك، لكننا نعيش في عالم يصنع أولاً ولا يفكر إلا بعد فوات الأوان، وهناك قصص لأناس كانوا يخترعون الشيء ثم يكتبون في رسائلهم ومذكراتهم عن خوفهم من العواقب.
الباحث الأمريكي أندرو سايمون، صاحب كتاب “إعلام الجماهير - ثقافة الكاسيت في مصر”، كتب بروفايل عن أحمد عدوية ووفاته. مقال ممتع، قدح في ذهني سؤال إذا كان هناك بحث/كتاب عن ثقافة الكاسيت في السعودية كذلك؟
كان صوت القاهرة، القاهرة التي تخصني. مَثَّلَت أغانيه كل شيء.
القراءة في إيران: أدب يعبر الحدود، مقال ممتع يستكشف عادات القراءة المعاصرة والاتجاهات الأدبية في إيران. دخل الفرد الإيراني أقل من 250 دولار، وأسعار الكتب عنصر مؤثر في الموضوع.
تطور ذكورية الرجل ألفا، مقال جيد يناقش صعود صورة الرجل القوي ذو العضلات والجسد الرياضي، في مجالات السياسة والإعلام والثقافة.
النموذج المجري الذي يشيد به دائماً ترمب وإيلون ماسك واليمين الأمريكي هو نموذج اقتصادي فاشل، مقال مطول لهذا الكاتب يعطي صورة عن هذا النموذج، ولكنه يبالغ في توقعه أن أمريكا متجهة لنفس الطريق.
طريق العودة، رواية كتبها إريك ماريا ريمارك في 1931، عن حياة وأحلام مجموعة من الجنود الشباب العائدين من الحرب العالمية الأولى، مجال علم النفس لم يعرّف مفهوم اضطرابات ما بعد الصدمة PTSD إلّا في السبعينات، سرد روائي ممتع.
بين علوم النفس وتزكية النفس، مقال مطول رائع
يكمل ابن عطاء قائلًا “ولأن تصحب جاهلًا لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالمًا يرضى عن نفسه، فأي علم لعالم يرضى عن نفسه؟”
“اصنع شيئًا ثقيلًا"، المنصات الرقمية الحديثة تشجع على إنتاج محتوى سريع وخفيف، لكن الإشباع الإبداعي الحقيقي لدى الفرد يأتي من خلق أعمال جوهرية ودائمة. الأعمال الثقيلة—مثل الكتب أو الأفلام أو بناء شركة—تحمل وزنًا كبيراً من خلال الجودة والاستدامة والتأثير، على عكس المنشورات العابرة على وسائل التواصل.
وثائقي عجيب لهذا الرياضي المجنون، الذي يحاول جرياً في 51 يوم قطع مسار باسيفيك كريست (PCT)، وتحطيم الرقم القياسي لهذا المسار الشهير، والذي يبلغ طوله 4.265 كيلومتراً، بداية من حدود المكسيك حتى كندا!
وصلتني رسالة من متابع -له الشكر- فيها رابط لهذا الكنز البديع، ثلاث حلقات يناقش فيها د. فهد القحطاني نظرية “بحث الإنسان عن المعنى” التي أسس لها فيكتور فرانكل.
نحن نعيش في حالة تحول دائم كل سبعة سنوات: خلايا الجسد تتجدد بالكامل، نفسياً، وروحياً. عندما نُدرك هذا التحول المستمر، نُحرر أنفسنا لنعيش حياةً أكثر اكتمالاً في الحاضر.
ليلة من الليالي العظيمة، عدنا من العدم إلى قمة آسيا لنصبح الأسياد. ليلة المباراة نمت 4 ساعات، اليوم استيقظت وصوتي شبه مفقود، والآن بدأت معمل تجارب شاي مع كل عشبة ونبات موجودة في الطبيعة، لعل الصوت يعود والحلق يتشافى..
عن أزمة تناقص السكان في اليابان، هذا هو النموذج الذي متوقع أن يصبح باقي العالم مثله.
د. إرفين يالوم، صاحب الكتاب الجميل الشهير “مسألة موت وحياة”، والذي كتبه مع زوجته، لديه هذا الكتاب الآخر “التحديق في الشمس، التغلب على الرعب من الموت”، بدأت فيه اليوم، وهو ممتع كذلك.
الصورة العامة عربياً -وبدرجة أدق عندنا في السعودية- عن الشعب السوداني هي أنهم شعب طيب، نبيل، وأمين. وهي صورة إيجابية لا تعني بالطبع وجود أمثله تعاكسها، وإنما ذلك الانطباع العام عبر معاشرتنا لهم لعقود.
ولكن للأسف ذلك في حالة السلم، أما الحروب الأهلية، فهي تخرج الأسوأ في الناس كما هو معروف تاريخياً، هذا تقرير صادم عن اغتصاب النساء في السودان، يجعلك لا تكاد تصدق أن كل ذلك العنف يخرج من الشعب السوداني.
تعرفت على أحمد الكاتب قبل عشرين عاماً، باحث شيعي أثار الجدل بمراجعاته الفكرية الجريئة لنظرية الإمامة، وأفكار وعقائد شيعية أخرى. هذا حوار مطول معه عن تجربته، وكيف وصل لقناعاته عبر البحث والنقاش.
صعود فاشية نهاية العالم، مقال مطول يستعرض التحول الأيديولوجي في اليمين المتطرف الأمريكي تحت تأثير ترامب وإدارته، ترى الكاتبتان بأن الأيديولوجيا الحاكمة تطورت إلى شكل من الفاشية، التي تتميز بالعنصرية الممزوجة بالخطاب الشعبوي الهاوي والسياسات السلطوية.
نص بديع عن حركة “المنيمالية” Minimalist، والتي أعترف بأنني أحد أتباعها. يتسائل الكاتب: هل أصيب الجميع بفوبيا الألوان؟ هل استيقظ العالم فجأة أكثر حباً في الأبيض من كل ألوان الطيف؟
تبدو لي الأمور أكثر وضوحاً الآن. الأبيض من حولنا في كل مكان، لأنه قد انسكب علينا من فوق. تسلل من حوائط الجاليري إلى بيوت الأثرياء المصممة على نمطها، إلى منتجات “أبل”، إلى كل شيء آخر، ثم إلينا نحن.
عن رحيل ماريو فارغاس يوسا.. الحياة مجرد كتاب
هل يجري تحويل الهند إلى أندلس أخرى؟ حوار مع المفكر ظفر الإسلام خان عن ما يجري للمسلمين في الهند، تحت حكم الهندوس المتطرفين.