بين علوم النفس وتزكية النفس، مقال مطول رائع

يكمل ابن عطاء قائلًا “ولأن تصحب جاهلًا لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالمًا يرضى عن نفسه، فأي علم لعالم يرضى عن نفسه؟”