وفي سياق العلاقة المُلتبسة بالأب لا يبدو أن الشاب الجهادي كان ينحو إلى التبرؤ من والده، القومي العربي، التقدمي بتأثير ناصري، العلماني بطريقة أو بأخرى؛ بقدر ما كان يرى في نفسه امتداداً، مجيداً وظافراً، وعملياً، للأب الذي كانت أبرز نشاطاته هي الكتابة.
وفي سياق العلاقة المُلتبسة بالأب لا يبدو أن الشاب الجهادي كان ينحو إلى التبرؤ من والده، القومي العربي، التقدمي بتأثير ناصري، العلماني بطريقة أو بأخرى؛ بقدر ما كان يرى في نفسه امتداداً، مجيداً وظافراً، وعملياً، للأب الذي كانت أبرز نشاطاته هي الكتابة.