تخطى الى المحتوى

فؤاد الفرحان

مؤسس في رواق و رسال و 1Pass و أعناب.

للأعضاء عام

الزوج الكركي

هل تتسبب هذه الحقيقة إذا اعترفنا بها في أن نتغير؟ فنكبت مشاعرنا، نقصرها ونلجمها خوفاً من أذى حب من نحب؟ نسطّح علاقاتنا بدلاً من أن نعمقها، فنحن لا نعلم من أين ستأتي الضربة القادمة؟ من أي حبيب وقريب وصديق.

للأعضاء عام

عن الشذرات وتحديثات المدونة

قمت الأيام الماضية بتحديث بنية هذه المدونة الشخصية، وإعادة ترتيبها لتساعدني في استعادة مهارة الكتابة اليومية مجدداً.

للأعضاء عام

زواج طارق، يومٌ من أيام الفرح والمسرّات

أخي طارق، قلبي الذي يمشي على الأرض، سندي وسندياني، رفيقي العظيم الذي ألوذ به بعد الله كلما تكدرت وضاق صدري، ملاكنا الذي يملئ حياتنا بالفرح والسرور والبراءة واللطف، بلغ الأربعون من العمر، وتزوج أخيراً كما طلب.

زواج طارق، يومٌ من أيام الفرح والمسرّات
للأعضاء عام

داعش كجمعية لرعاية القطط مقارنةً بحضارة فرنسا التي قامت على الإرهاب

تعيش المنطقة في نوفمبر الكئيب هذا أيام حروب وأنهار دماء جديدة، وبما أنني من قوم “داوني بالتي كانت هي الداء”، فقد قرأت قبل أيام كتاباً يحمل عنواناً نوفمبرياً كئيباً

داعش كجمعية لرعاية القطط مقارنةً بحضارة فرنسا التي قامت على الإرهاب
للأعضاء عام

ماذا يحدث مع أولئك الذين لا يستمعون إلى صوت أرواحهم؟

يحدث أحياناً أن تمضي في طريق أو مشروع أو علاقة، وبعد فترة يظهر لك صوتٌ داخلي يهمس لك بأنّ هذا الطريق ليس لك، وأنه لن يأخذك إلى ما تأمله.

ماذا يحدث مع أولئك الذين لا يستمعون إلى صوت أرواحهم؟
للأعضاء عام

عالم الأمس: ماذا لو عاد ستيفان زفايغ ورأى ما يفعله قومه اليوم في فلسطين؟

نعرف ما فعله اليهود في فلسطين منذ 1948، والواقع اليوم يؤكد ما نعرفه سلفاً، ولا جديد فيه. ولكن نحتاج إلى فهم هذا الانحياز الغربي المتطرّف، والدعم الجنوني المطلق الذي يقدمه الغرب وأمريكا منذ تفجّر الأحداث!

عالم الأمس: ماذا لو عاد ستيفان زفايغ ورأى ما يفعله قومه اليوم في فلسطين؟
للأعضاء عام

ماذا يفعل المتدفقون عاطفةً عندما تتلبسهم النفس اللوامة؟

ونفس الإنسان كما نعلم متقلبة الأحوال، يطغى عليها تارةً اللوم فتكون نفساً لوامة، وتسيطر أحياناً على صاحبها فتصبح نفساً أمّارة، وعندما ينزل عليها المولى الطمأنينة والسلام فإذا بها "النفس المطمئنة".

ماذا يفعل المتدفقون عاطفةً عندما تتلبسهم النفس اللوامة؟
للأعضاء عام

النشرة البريدية (4): هذا هو الماء!

العدد الرابع، مختارات مما لفت انتباهي من مشاهدات وقراءات خلال الشهر الماضي...

النشرة البريدية (4): هذا هو الماء!
للأعضاء عام

النشرة البريدية (3): عودة مظفرة بعد غياب طويل!

العدد الثالث، عدد كامل الدسم يعوض عن الغياب الطويل..

النشرة البريدية (3): عودة مظفرة بعد غياب طويل!
للأعضاء عام

بعيداً عن الذكاء الاصطناعي، مع جدي وريالاته والشايب وبسكويت ريكو

بعد كل صلاة، كان يعطي جدي كل طفلٍ يلقاه في المسجد ريالاً جديداً

بعيداً عن الذكاء الاصطناعي، مع جدي وريالاته والشايب وبسكويت ريكو