نص بديع يقارن بين صعود جماعة الـ KKK (كو كلوكس كلان) في العشرينات من القرن الماضي، وصعود ترمب وفريقه الفاشي اليميني هذه الفترة.
الكاتب يستنهض شعور المقاومة والثبات عند الصحافيين والمستقلين لمواجهة هذا الصعود العنصري، ولكن لا أظن ذلك سينجح. الإعلام الأمريكي المستقل خرافة لم يعد لها وجود، وأظن الأمريكان فقدوا ثقتهم بالمؤسسات الصحافية التقليدية وكذلك بالصحافيين المستقلين.