في الرواية التي دوّنها إيهود باراك، قائد الوفد الإسرائيلي في مفاوضات كامب ديفيد 1999/2000، نقرأ أن كلينتون انتفض صارخاً في وجه عرفات، وقال “أخبرني القس سولومو وأنا طفل في نيويورك أن الهيكل هناك تحت المسجد”. كان عرفات، المعزول آنذاك عن كل العالم، قد قال لكلينتون أنه يشاركهم الاعتقاد أن الهيكل في فلسطين، ولكنه لا يعتقد أن موقعه تحت “الأقصى”.