وقع الصديق أحمد مشرف على هذا الكتاب العظيم (أو الحقير كما وصفه) عن عالم الكتابة، فقرر ترجمته للعربية. ومن كرمه الدائم، قرر توجيه الإهداء لي، الكتّاب هم أجمل الأصدقاء برأيي.